كرّمت إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة بمكتب التعليم بجنوب مكة المكرمة ومكتب وفاء، اليوم (الخميس)، 44 طالباً من أبناء الشهداء ومنسوبي التعليم المتوفين من مختلف المراحل الدراسية، وذلك بمكتب التعليم بجنوب مكة.
وأوضح مدير مكتب تعليم جنوب مكة علي الغامدي، أن جهود إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة في دعم أبناء الشهداء ومنسوبي التعليم المتوفين تأتي ضمن دعم وزارة التعليم التي اهتمت بأهم عنصرين في المجتمع وهما "المعلم، ورجل الأمن".
وأشاد برجال الأمن البواسل الذين ضحوا بأنفسهم لأجل الوطن والمواطنين، مثنياً على المعلمين الذين بذلوا الغالي والنفيس في سبيل رفع راية العلم والتعليم في بلادنا، سائلا الله تعالى أن يجزيهم خير الجزاء على مابذلوا وقدموا لبلادهم.
بعد ذلك، ألقى مدير مكتب وفاء بتعليم مكة سعد الثقفي كلمة أشاد فيها بالجهود المبذولة من الوزارة وإدارة التعليم في الاهتمام بأبناء المتوفين من شهداء الواجب ومنسوبي التعليم ورعايتهم علميا ونفسياً وصحياَ واجتماعياَ ومادياً، إضافة إلى تبني عدة فئات كأبناء المصابين والأسرى والمفقودين، والتواصل مع جميع المدارس بنين وبنات لتلمس حاجات تلك الفئات والتدخل السريع إذا لزم الأمر، والتطلع إلى بذل كل الجهود من أجل الوصول لهذه الفئات وبذل الغالي والنفيس من أجلهم، وفتح أبواب التعاون مع الجميع، وخلق شراكات مع الإدارات التعليمية التربوية والمؤسسات التجارية، ومحاولة إيجاد مصادر دخل ثابتة لتمويل مكتب وفاء.
وأوضح مدير مكتب تعليم جنوب مكة علي الغامدي، أن جهود إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة في دعم أبناء الشهداء ومنسوبي التعليم المتوفين تأتي ضمن دعم وزارة التعليم التي اهتمت بأهم عنصرين في المجتمع وهما "المعلم، ورجل الأمن".
وأشاد برجال الأمن البواسل الذين ضحوا بأنفسهم لأجل الوطن والمواطنين، مثنياً على المعلمين الذين بذلوا الغالي والنفيس في سبيل رفع راية العلم والتعليم في بلادنا، سائلا الله تعالى أن يجزيهم خير الجزاء على مابذلوا وقدموا لبلادهم.
بعد ذلك، ألقى مدير مكتب وفاء بتعليم مكة سعد الثقفي كلمة أشاد فيها بالجهود المبذولة من الوزارة وإدارة التعليم في الاهتمام بأبناء المتوفين من شهداء الواجب ومنسوبي التعليم ورعايتهم علميا ونفسياً وصحياَ واجتماعياَ ومادياً، إضافة إلى تبني عدة فئات كأبناء المصابين والأسرى والمفقودين، والتواصل مع جميع المدارس بنين وبنات لتلمس حاجات تلك الفئات والتدخل السريع إذا لزم الأمر، والتطلع إلى بذل كل الجهود من أجل الوصول لهذه الفئات وبذل الغالي والنفيس من أجلهم، وفتح أبواب التعاون مع الجميع، وخلق شراكات مع الإدارات التعليمية التربوية والمؤسسات التجارية، ومحاولة إيجاد مصادر دخل ثابتة لتمويل مكتب وفاء.